قصة  عندما فقدت اسمي بتدور حوالين طفل نشيط وفضولي، بيحب يلعب ويتحرك كتير. لكن ده بيخليه يسمع تعليقات سلبية من حواليه:

• معلمته بتسميه "مشكلة".
• والده شايفه زي "النحلة الزنانة" المزعجة.
• أمه متضايقة من حركته الكتيرة وبتشبّهه بالقطار.
• حتى أصدقاؤه بيتجنبوه عشان دايمًا بيحصل خلافات وصراعات.

الطفل بيبدأ يسأل نفسه: “ليه أنا مختلف؟ وليه ماعنديش اسم زي باقي أصحابي؟” ويدخل في حالة من الحيرة والارتباك.

إلى أن تأتي خالتي رحيمة اللي بتقلب الأحداث: بتتعامل مع الطفل بالحب والتفهّم، وبتعلمه إن طاقته واندفاعه مش عيب، بل ممكن يكون مصدر قوة لو استخدمه صح. من خلال وجودها، الطفل يبدأ يفهم نفسه ويقدّرها، ويشعر بالثقة والقبول.

القصة مش بس حكاية ترفيهية، لكنها وسيلة تربوية بتوصل للأطفال (وللأهل كمان) إن:

• كل طفل مختلف وله مميزات.
• الكلمات اللي بنستخدمها مع أولادنا بتأثر في صورتهم عن نفسهم.
• الحب والتقبّل هما اللي بيبنوا شخصية واثقة وسليمة.

المواصفات:

• عدد الصفحات: 24 صفحة
• الطول: 30 سم – العرض: 24 سم
• مناسبة للأطفال من عمر 3 إلى 6 سنوات